هذا البلد الطيب يتعرض أهله المساكين لأكبر خدعة باسم الدين مرت بهذا البلد الطيب
يوشك أن يسلط عليكم باسم الدين من يسومكم الخسف...
فإنما يأتى القوم لكى ينتقموا ...
لا يأتى هؤلاء من أجل لا إله إلا الله..
وما قاتلوا دونها يوما..
وإنما قاتلوا من قاتل دونها..
وأعداؤهم على الحقيقة:
لا اليهود ، ولا النصارى، ولا العلمانيون ، ولا الشيوعيون..
وإنما أعداؤهم على الحقيقة أهل السنة..
ومن تأمل فى أحوالهم مع أهل السنة -حيث ملكوا- أكبر شاهد وأعظم دليل..
هم لا يتوعدون إلا أهل السنة ..
لم يحاربوا أحدا يوما إلا هؤلاء ، ومهما تمكّنوا فى أرض تتّبعوهم تتّبعا، وقتّلوهم تقتيلا ،
وما أمر مركز الإمام الألبانى عن الناس ببعيد..
يفسدون فى الأرض باسم الدين ..
يَحرفون الناس عن العقيدة باسم الإسلام العظيم..
ما الذى يطرحونه على الناس ؟
أوهام وخرافات ..
جهلة بحقيقة ما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم
شعب طيب غافل ، عظمت عليه الذنوب ؛ فيوشك أن يعاقب بأشد مما عوقب به فى عصر فساد يقول إنه زائل..
هؤلاء إن تمكنوا دخلوا فى مسامكم وعقولكم وخالطوا دماءكم ، وتمكنوا من مفاصل السلطة فى البلد بما لا يمكن أن يُزاح أو يُزال إلا بإراقة أنهار من الدماء..
والمحنة فى أنه من عارضهم فهو كافر هذا ما يروجوه الآن شيوخهم ( الذى يعارض إقامة الشرع ..ما وصفه؟ ...والذى يحارب الدين ..ما حكمه؟ )
هذه هى المغالطة الكبرى
هذا البلد الطيب يتعرض أهله المساكين لأكبر خدعة باسم الدين مرت بهذا البلد الطيب
الشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله
من خطبة ( أيها الشعب المصرى
يوشك أن يسلط عليكم باسم الدين من يسومكم الخسف...
فإنما يأتى القوم لكى ينتقموا ...
لا يأتى هؤلاء من أجل لا إله إلا الله..
وما قاتلوا دونها يوما..
وإنما قاتلوا من قاتل دونها..
وأعداؤهم على الحقيقة:
لا اليهود ، ولا النصارى، ولا العلمانيون ، ولا الشيوعيون..
وإنما أعداؤهم على الحقيقة أهل السنة..
ومن تأمل فى أحوالهم مع أهل السنة -حيث ملكوا- أكبر شاهد وأعظم دليل..
هم لا يتوعدون إلا أهل السنة ..
لم يحاربوا أحدا يوما إلا هؤلاء ، ومهما تمكّنوا فى أرض تتّبعوهم تتّبعا، وقتّلوهم تقتيلا ،
وما أمر مركز الإمام الألبانى عن الناس ببعيد..
يفسدون فى الأرض باسم الدين ..
يَحرفون الناس عن العقيدة باسم الإسلام العظيم..
ما الذى يطرحونه على الناس ؟
أوهام وخرافات ..
جهلة بحقيقة ما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم
شعب طيب غافل ، عظمت عليه الذنوب ؛ فيوشك أن يعاقب بأشد مما عوقب به فى عصر فساد يقول إنه زائل..
هؤلاء إن تمكنوا دخلوا فى مسامكم وعقولكم وخالطوا دماءكم ، وتمكنوا من مفاصل السلطة فى البلد بما لا يمكن أن يُزاح أو يُزال إلا بإراقة أنهار من الدماء..
والمحنة فى أنه من عارضهم فهو كافر هذا ما يروجوه الآن شيوخهم ( الذى يعارض إقامة الشرع ..ما وصفه؟ ...والذى يحارب الدين ..ما حكمه؟ )
هذه هى المغالطة الكبرى
هذا البلد الطيب يتعرض أهله المساكين لأكبر خدعة باسم الدين مرت بهذا البلد الطيب
الشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله
من خطبة ( أيها الشعب المصرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق