أكل الاخوان المسلمين والسلفيين الحزبيين الطعم الذي وضعته لهم أمريكا لتنفيذ مخططها ..فاستدرجو ا التيار الاسلامي الي الانتخابات ووجدوا أنفسهم اعضاء في مجلس الشعب وسوف تشكل منهم الحكومة وفرحوا بهذا ولكن لم ينتبهوا الي انم بعد ما حلفوا اليمين اشتعلت البلاد زيادة وزيادة ..لقد اصبحوا في موضع المسئولية والقرار في موضع أمني هش مخترق وفراغ أمني ...وبهذا قد ضرب الامريكان عدة عصافير بحجر واحد .
.ف الاسلاميين الان بين سيناريوهين ...
الاول : أما ان تواجهم مشاكل لا قبل لهم بها فيفشلون في حل مشاكل الناس وعند أذن سيكفر الناس في مصر بالتيارات الاسلامية فحسب بل سيكفر بالاسلام نفسه وستجد الناس يقولون هاهو الاسلام لم يقدم لنا شيء ولم يصلح لنا امراً.
والثاني:يصلحون بهم بعض الاشياء ويصبح هناك اسلام حديث جديد بعيد عن اسلام رسول الله صلي الله عليه وسلم والصحابة رضوان الله عليه .
والسيناريو الاول هو المرشح وهو الذي يحدث ويحدث الان
.ف الاسلاميين الان بين سيناريوهين ...
الاول : أما ان تواجهم مشاكل لا قبل لهم بها فيفشلون في حل مشاكل الناس وعند أذن سيكفر الناس في مصر بالتيارات الاسلامية فحسب بل سيكفر بالاسلام نفسه وستجد الناس يقولون هاهو الاسلام لم يقدم لنا شيء ولم يصلح لنا امراً.
والثاني:يصلحون بهم بعض الاشياء ويصبح هناك اسلام حديث جديد بعيد عن اسلام رسول الله صلي الله عليه وسلم والصحابة رضوان الله عليه .
والسيناريو الاول هو المرشح وهو الذي يحدث ويحدث الان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق