الثلاثاء، 29 مارس 2016

وشاءت الأقدار أن نفترق

  • وشاءت الأقدار أن نفترق وأن لا تكون حبيبتي من نصيبي بين كثرة المشاكل والضغوط التي مرت بي وقت خطبتي لبنت عمي ضاعت عندي الملكة وأفقدتني خفة الدم المعروف بها عندها وعند المقربين لي وبرغم أفترقنا الا أنني مازلت أحبها وسأبقي كذلك حتي يدركني الموت وداماً أذكرها بالخير وأدعوا لها في صلواتي وخلواتي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق